علم الفلك - Astronomy

تناقلت وسائل التواصل الاجتماعي مؤخرا فيديو يظهر فيه القمرعلى غير العادةيشرق بشكل فائق الحجم وفي خلال ثواني قليلة يتجه نحو الشمس ليحدث كسوفا كليا للشمس ويغرق الارض بظلام دامس لثواني قليلة ولكن هل هذا الفيديو حقيقي ؟!!! في الحقيقة ان الجواب الوحيد لهذا السؤال هو ان هذا الفيديو غير حقيقي على الاطلاق وهو مثل تلك الاشاعة التي تقول ان المريخ سوف يظهر بكبر حجم القمر في السماء ويتم تداول هذه الشائعة سنويا و التي لا يعلم احد مصدرها , ولكن مما لا شك فيه ان هذا المقطع يصور مشهد خيال علمي جميل جدا لماذا لا يمكن ان يكون المطقع حقيقيا ! 1 - ان القمر بعيد عن الارض ليبدو بهذا الشكل حيث البعد بين الارض والقمر يبلغ 384,400 كم وحتى في اقرب نقطة وهي الحضيض فلن يكون ابدا بهذا الشكل هنا مقارنة بين قمر عادي وقمر عملاق 2 - ان القمر يبدو في هذا الفيديو قد خرج بشكل بدر كامل وبخلال ثواني اكمل دورة كاملة حول الارض ليكون كسوفا كليا للشمس وهذا لا يمكن ان يحدث ابدا فالقمر يكمل دورة كاملة حول الارض كل 29.5 يوم تقريبا 3 - لو سلمنا جدلا بان هذا حقيقي فان قمر بهذا الحجم سوف يستطيع ان يغطي ظله مساحة كبيرة من الارض وليس ا

 نشرت وكالة الفضاء "ناسا" صورا لكوكب المشتري رابع و اكبر كواكب المجموعة الشمسية وهو محاط بانفجارات زرقاء اللون شبيهة بالبرق وذكر موقع الأميركي أن المسبار الفضائي "جونو" هو الذي التقط الصور المثيرة للكوكب العملاق ويدور مسبار "جونو" حول كوكب المشتري منذ عام 2016، ومهمته تقديم صورة أكثر تفصيلا عن الكوكب الذي يبعد عن الأرض أكثر من 600 مليون كيلومتر. وقال الموقع الامريكي بخصوص الصور التي بدت كأشباح ان الغلاف الجوي لكوكب المشتري هو الذي أنتج الموجات الكهربائية المضيئة والتي تشبه الاشباح  وقال موقع "سيانس أليرت" العلمي إن هذه الظاهرة العلمية التي تشبه صور الاشباح وقناديل البحر تشمل أيضا أقراص متوجهة تشبه تلك الموجودة على الارض وعلى كوكبنا، تحدث هذه الأضواء الملونة في طبقات عالية من الغلاف الجوي أثناء العواصف الرعدية وتم توثيق هذه الظاهرة للمرة الأولى في سنة 1989 وقد كان العلماء يتوقعون ايضا أن الكواكب الأخرى في مجموعتنا الشمسية هي كالمشتري ايضا لديها ظواهر جوية مثل تلك الموجودة على الأرض مثل الرعد والبرق وقال الباحث في ملف المسبار المرسل الى المشتري ان

المريخ هو الكوكب الرابع من البعد للشمس ويدعى بالكوكب الاحمر وهو جار الارض واحد الكواكب الصخرية يعود سبب لونه الاحمر الى نسبة غبار أكسيد الحديد الثلاثي العالية على سطحه وفي جوه والتي تسب بلونه المميز يمكن مشاهدة كوكب المريخ بسهولة من الارض خصوصا عندما يكون في اقرب نقطة للارض حيث ان المريخ يكون في اقرب نقطة للارض كل سنتين وشهرين خصائص المريخ : المريخ كوكب بارد جدا والسبب في ذلك هو ان غلافه خفيف جدا ولا يستطيع الاحتفاظ بالحرارة القادمة من الشمس او تمريرها عبر اجواءه كما ان المريخ لديه ضغط جوي ضعيف جدا وهو بذلك لا يسمح بتوفر الماء السائل على سطحه ولكن بعض الدراسات الحديثة اكدت ان الماء السائل قد يكون موجودا تحت سطحه وايضا قد تم العثور على 4 بحيرات سائلة بسبب الملوحة العالية في البحيرات وهو ما يعزز وجود اشكال معينة من الحياة السابقة او الحالية على المريخ يغطي الجليد اقطاب الكوكب بكمية هائلة ويعتقد في الماضي ان المريخ شهد فيضانات هائلة لا مثيل لها يعتقد العلماء انه من الممكن في المستقبل العيش على المريخ عن طريق اعادة تأهيله ولكن قبل ذلك سيكون على البشر العيش على المريخ عن طريق بناء مستعمرات

 القمر هو التابع الوحيد الطبيعي للارض وهو خامس اكبر الاقمار الموجودة في المجموعة الشمسية فهو يعد قمر طبيعي بالنسبة للكوكب التابع له تصل جاذبية القمر الى سدس جاذبية الارض وحجمة تقريبا ربع حجم الارض يعتقد ان القمر ليس كرويا تماما ولكن عند تشكله في البداية كان كتلة متلهبة وبتأثير قوة الارض عليه اصبح الوجه الذي يقابلنا دوما مائل الى الامام قليلا وهذا ما يجعله يواجه الارض بوجه واحد على الدوام يعتقد ان القمر مكون من حطام كوكب يدعى "ثيا" ارتطم بالارض سابقا ونتج عن هذا الاصدام حطام من ثيا والارض تشكل منه القمر للقمر تأثير هائل على الارض من عدة نواحي وهي المد والجزر وتقليل سرعة دوران الارض حول نفسها حيث لولا القمر لكان اليوم الواحد على الارض يعادل 6 ساعات تقريبا كما انه المسؤول عن ميلان الارض حول محورها بزاوية 23,5 درجة وهذا ما احدث ظاهرة الفصول الاربعة كشفت ناسا مؤخرا عن وجود كميات كبيرة من المياه على سطح القمر وهذا يعتبرخبر جيد في حال تم بناء قواعد على سطح القمر يستغرق القمر تقريبا 29,5 يوم لاكمال دورة كاملة حول الارض كما ان القمر هو مسؤول رئيسي عن ظاهرة الكسوف والخسوف

  الارض هي ثالث كواكب المجموعة الشمسية من حيث الترتيب بقربها من الشمس بعد كوكبي عطارد والزهرة كما تعتبر الارض خامس اكبر الكواكب في المجموعة الشمسية من حيث قطرها وكثافتها وكتلتها تعتبر الأرض الكوكب الوحيد المعروف لحد الان باحتواءه على ملايين الاشكال من الكائنات الحية في الكون  تكونت الأرض منذ حوالي 4.54 مليار سنة وقد ظهرت الحياة على سطحها في المليار سنة الأخيرة وقد ادى ذلك إلى تغير الغلاف الجوي والظروف الموجودة على كوكب الارض  ان العوامل التي اسهمت بوجود الحياة على الارض بالاضافة الى توفر الماء بكمية هائلة هو وجود الاوكسجين التي يعتقد ان الكائنات الاحيائية البدائية هي نفسها المسؤولة عن انتاجه على الارض كما ان تكون طبقة الاوزون التي تعمل مع المجال المغناطيسي للارض ساعد في حجب الاشعاعات الضارة والمتوحشة من الشمس والكون حيث ان طبقة الاوزون تقوم بحجب الاشعة الفوق البنفسجية ويعمل المجال المغناطيسي للأرض على إزاحة وإبعاد الجسيمات الأولية المشحونة القادمة من الشمس بسرعات عظيمة ويبعدها في الفضاء الخارجي بعيدا عن الأرض فلا تتسبب في الإضرار بالكائنات الحية تدور الارض حول الشمس بفترة 365 يوم وتدور

 تعتبر الزهرة الكوكب الثاني من حيث البعد عن الشمس ، يبلغ متوسط بعدها عن الشمس 108 مليون كيلومتر و تعتبر الزهرة اقرب الكواكب السيارة الى الارض عندما تقع بين الارض و الشمس فقط اذ تتفاوت المسافة في هذا الموقع ما بين ( 39 - 43 ) مليون كيلومتر. و حيث ان مدار الزهرة واقع ضمن مدار الارض ايضا فلابد ان تتخذ لها واجها كأوجه عطارد و القمر من خلال دورانها حول الشمس الذي يستغرق حوالي 225 يوما ، لذلك تكون تارة كوكب صباح و تارة كوكب مساء . أما حركتها المحورية فقد اختلف العلماء في تقديرها ذلك بالنظر لعدم وجود علامات واضحة على سطحها يمكن الاستعانة بها لتقدير هذه الحركة ، الا ان الابحاث الحديثة بواسطة اجهزة الرادار الفلكية اثبتت ان الحركة المحورية لها تبلغ 243 يوما و اثبتت كذلك انها تمارس حركتها المحورية هذه من الشرق الى الغرب خلافا لما تمارسه الارض و بقية الكواكب السيارة . جو الزهرة ليس سميكا كجو الارض فلا يبلغ الا الخمس و لكن كثافته عالية جدا تبلغ اكثر من 30 مرة من كثافة جو الارض و تبعا لذلك تكون قابلية انعكاس اشعة الشمس عنه كبيرة جدا ، لذلك تبدو الزهرة متلألئة في المساء . و بالنظر لكثافة جوها العالية

كوكب عطارد هو اصغر كواكب المجموعة الشمسية و اقربها للشمس و هو أول و اقرب الكواكب السيارة من الشمس و اصغرها حجما و اسرعها حركة  يبلغ قطره 4900 كيلومتر و متوسط بعده عن الشمس حوالي 58 مليون كيلومتر ، و ليس لهذا الكوكب تابع . و بالنظر لموقع هذا الكوكب ضمن مدار الارض فانه يتخذ له اوجها كأوجه القمر المألوفة و يتناوب في السماء تارة كوكب صباح و تارة كوكب مساء . و نظرا لقربه الكبير من الشمس و اتساع حقل توهجها لا يمكن مشاهدتها الا نادرا . يتم الكوكب عطارد دورة كاملة حول الشمس في فترة مقدارها 88 يوما . لقد كان المعتقد انه كوكب عطارد يواجه الشمس بوجه واحد شأنه شأن القمر فتكون دورته المحورية على هذا الاساس 88 يوما ايضا بينما اثبتت المراصد الرادارية الحديثة انه يكمل دورته المحورية في فترة 56 يوما . المعلومات عن كوكب عطارد قليلة اذ ان رحلات قليلة للمسبارات الفضائية و تصوير من الارض زارت الكوكب كان اخرها في سنة 2008 اذ انه لم يتم اكتشاف الا الاجزاء الهلالية من الكوكب كان علماء الفلك الاغريق في السابق يظنون ان الكوكب هو عبارة عن جرمين منفصلين لا يظهر الاول الا صباحا والاخر يظهر مساءا ان اول من رصد كوكب

 من الظواهر البارزة في مجرتنا النجوم التي تتجمع فيها تشكيلات هندسية مختلفة كالمثلثات و المربعات و المخمسات ... الخ . و قد لاحظ الاقدمون هذه التشكيلات و راقبوا تحركاتها المنتظمة في مختلف مواسم السنة ،  و لعلاقة هذه التشكيلات ببعض الشعائر الدينية التي كانوا يمارسونها ، و لعلاقتها كذلك ببعض المواسم الزراعية قسموا السماء الاستوائية انذاك الى اثني عشر قسما ( برجا ) دعوا كل برج منها باسم خاص حسبما يتلاءم مع مخيلتهم و هيئة النجوم المكونة له كبرج الحمل و برج الحوت و الدلو و التوأمين و الاسد و العقرب ... الخ .. صورة تمثل التشكيلات النجمية خلال السنة بالنسبة للارض و على اساسها جرى تقسيم السنة من قبلهم الى اثني عشر شهرا يقابل كل شهر منها برجا خاصا ، اما السماء الشمالية فكانت تضم المسرح الاصلي للالهة و الابطال مع بعض احتياجاتهم من حيوانات و اجهزة ، ففيها الفرسان و فيها الغيلان و فيها الدببة و الكلاب ... الخ

 عندما نلقي نظرة الى السماء و نشاهد النجوم المحتشدة فيها قد يتبادر الى الذهن ان هذه النجوم قريبة جدا من بعضها البعض ، و لكن هذا ليس بالامر الواقع انما هو العكس ان هذه النجوم بعيدة عن بعضها البعض بمسافات شاسعة جدا لا يمكن قياسها بالوحدات القياسية المعمول بها على الارض كالميل او الكيلومتر لان هذه المقاييس تتضاءل امام هذه المسافات لذلك اتخذ الفلكيون وحدات لقياس المسافات الكونية هي : 1 - الوحدات الفلكية : تمثل متوسط المسافة بين الارض و الشمس و تبلغ قيمتها ( 149600000 ) كيلومتر ، و تستعمل هذه الوحدة لقياس المسافات بين الكواكب السيارة و الشمس فقط ، اي ضمن نطاق المنظومة الشمسية و حيث ان هذه الوحدة صغيرة جدا لا يمكن استخدامها في ميادين الفضاء الكوني فقد اتخذت وحدة قياس اخرى في هذا الميدان هي السنة الضوئية . 2 - السنة الضوئية : تمثل هذه الوحدة المسافة التي يستغرقها الضوء للوصول الى الارض في فترة سنة كاملة ، و هي تعادل حوالي 9,5 مليون كم . و لضخامة هذا الرقم و صعوبة استعماله في الحسابات الفلكية فقد استعيض عنه بوحدة السنة الضوئية . و على هذا نجد ان الضوء الذي يصلنا من الشمس بالنسبة لمسافتها يستغر

يهمنا من هذه التشكيلات النجمية الدب الاكبر و الدب الاصغر و يتألف كل منهما من سبع نجمات رئيسية و يمكن بوساطتهما الاهتداء الى النجم القطبي الذي يمثل تقريبا مركز قطب السماء الشمالي ، و هذا النجم كائن  في طرف ذنب الدب الاصغر ، بحيث يتوسط قبة السماء الشمالية . و يمكن الاهتداء اليه ايضا عن طريق مد خط وهمي باستقامة النجمين الكائنين في مقدمة الدب الاكبر الى الشمال حيث يلتقي بالنجم القطبي و هذا النجم مهم جدا بالنسبة للملاحة البحرية و الجوية ان النجم القطبي هو احد نجوم الجزء الشمالي من الكرة الارضية واشهرها على الاطلاق و يبعد عن الارض 430 سنة ضوئية يتغير لمعان هذا الكوكب نتيجة للتفاعلات النووية التي تجري فيه و هو يقع ضمن كوكبة الدب الاصغر

المجرة : هو النظام الذي يضم كافة النجوم المرئية و غير المرئية في قبة السماء  و ان الشمس بكتلتها الضخمة و حجمها الهائل الذي يتسع لضم 1 و ثلث مليون من حجم الارض ما هي الا نجم متوسط تابع لنظام هذه المجرة و الذي يقع في احد اطرافها و يدور حول مركزها اسوة ببقية النجوم . و لتكوين فكرة عامة عن مجرتنا نقول : انها نظام نجمي تضم نحو 100 الف مليون نجم و تكون على هيئة قرص شبه مستدير لكنه مدبب عند الوسط . قد يسترعي نظرنا في بعض ليالي الصيف المظلمة بعض سحب تمتد بكل وضوح في عرض السماء ، فما هي هذه السحب ، انها في الحقيقة ليست سحبا بل نجوما محتشدة احتشادا كبيرا تظهر للعين كسحب منيرة و هي تشكل بواقعها بعض اطراف هذه المجرة ، و كان غاليلو أول من اكتشفها و حلل نجومها بوساطة المنظار عام 1610 م . لقد عرف الاغريق الاوائل هذه السحب المجرية فدعوها بالطريق اللبني اذ كانوا يعتقدون ان احدى الهتهم بينما كانت ترضع وليدها انساب اللبن من ثديها فغمر السماء بلونه الابيض . و قد عرف العرب الاوائل ايضا هذه السحب فدعوها بطريق التبانة نسبة الى التبن الذي كان يتناثر في طريق السماء من حاملي التبن كما كانوا يعتقدون .

 الشمس هي عبارة عن جسم كروي ضخم شديد الالتهاب ، تتألف الشمس بصورة عامة من نفس العناصر التي تتألف منها كتلة الارض الا انها تكون في حالة الانصهار و الغليان و التبخر للارتفاع الهائل في درجة حرارتها . تشكل كتلة الشمس 99,86 % من مجموع كتلة النظام الشمسي كله ، و هكذا فهي من الضخامة الى حد كبير اذ يبلغ قطرها ( 12392000 ) كم أي 109 امثال قطر الارض ، تختلف كثافة الشمس من نقطة الى اخرى باتجاه المركز فهي رقيقة جدا عند السطح و كثيفة الى حد كبير في الباطن اذ تتعادل 1,4 كثافة الماء فقط . اما درجة حرارتها فانها تتفاوت ايضا بالنسبة للاعماق المختلفة ، فدرجة حرارة سطحها تقدر ( 6000 ) درجة سيليزية و درجة حرارتها الباطنية في حدود 20 مليون درجة سيليزية ، و بتأثير هذه الحرارة الفائقة تنطلق من الشمس كتلة ملتهبة يصل ارتفاعها عشرات الالوف من الكيلومترات ، واذا ما اشتدت بصورة غير اعتيادية تنطلق على هيئة زوابع و عواصف عنيفة تظهر اثارها على بعض اجزاء من سطح الشمس اشبه ما تكون بالبقع الداكنة تسمى بالكلف الشمسي يمكن مشاهدتها بالمنظار عندما تكون كبيرة . لقد اظهرت الدراسات بأن الحرارة الشديدة المنطلقة من الشمس الى ال

 مرحبا بجميع متابعي مدونة عالم الفلك يسعدنا ان نكون من ضمن المواقع العربية القليلة التي تبث عن عالم الفلك والعلوم كل ما يهم المتابع العربي والعالم جميعا بمحتوى مميز يهدف لنيل رضى زوارنا ومتابعينا الكرام ونحن نؤكد اننا سوف نكون عند حسن ظن جميع متابعي ومشتركي موقعنا الافاضل والكرام في موقعنا سوف نقوم بالنشر عن كل ما يهم جميع هواة وعشاق الفلك من جميع كواكب المجموعة الشمسية عطارد , الزهرة , الارض , المريخ , المشتري , زحل , اورانوس , نبتون , بلوتو وايضا كل ما يتعلق بالمجموعة الشمسية والكواكب الاخرى والمجرات في الكون لاي استفسار او طلب او سؤال ما عليكم سوف التواصل معنا وسوف نقوم بالرد عليكم بكل سرور لا تنسوا مشاركة موقعنا ومتابعتنا باستمرار ومرحبا بكم جميعا